مبادئ علم التجويد

من ويكي الجامعة, مركز التعليم الحر

مبادئ علم التجويد: انطلاقاً من قول الله في القرآن (ورتل القرآن ترتيلاً) [1] ومن قول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) [2] فقد اعتنى المسلمون بعلم التجويد وأسسو مبادئه كالتالي :-

المبادئ الأساسية لعلم التجويد[عدل]

  • اسمه : علم التجويد
  • موضوعة : دراسة كلمات القرآن
  • فضله : من أشرف العلوم وأفضلها عند المسلمين لتعلقة بكتاب الله القرآن الكريم
  • نسبته من العلوم : أحد العلوم الشرعية
  • واضعه من الناحية العملية : الرسول محمد
  • واضعه من الناحية النظرية

 : كلا من التالي:-

  1. أبو الأسود الدؤلي
  2. أبو القاسم عبيد بن سلام
  3. الخليل بن أحمد الفراهيدي
  • حكمه في الشريعة الإسلامية :العلم بالتجويد فرض كفاية , العمل بالتجويد فرض عين على كل مسلم ومسلمه لقول الله (ورتل القرآن ترتيلاً) والترتيل كما قال علي بن أبي طالب هو تجويد الحروف ومعرفة الوقوف.
  • إستمداده : أستمد من كيفية قرآئة الرسول محمد من النقول الشرعية عن الصحابة من بعده والتابعين إلى أن وصل إلينا بالتواتر.
  • فائدته : هي صون اللسان عن اللحن في لفظ القرآن .

معنى التجويد[عدل]

  • معنى التجويد لغةً: التحسين.
  • معنى التجويد إصطلاحاً: هو إخراج كل حرف من مخرجه وإعطائه حقه ومستحقة من الصفات.
    • حق الحرف من الصفات : أي الصفات اللازمة الثابتة التي لاتنفك عنه بأي حال (كالجهر والشدة والإستعلاء والإستفال والقلقلة وغيرها)
    • مستحق الحرف من الصفات : هي الصفات العارضة له في بعض الأحيان (كالترقيق والتفخيم والإدغام والإظهار والمد والقصر والحركة والسكون وغيرها)

المراجع[عدل]

  1. سورة المزمل الآية رقم 4
  2. رواه البخاري في فضائل القرآن حديث رقم 4639