انتقل إلى المحتوى

قالب:نهاية قصيدة

من ويكي الجامعة, مركز التعليم الحر

كيفية الاستعمال

[عدل]
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|نص الصدر|نص العجز}}
{{بيت|نص الصدر|نص العجز}}
...
{{نهاية قصيدة}}

أو

{{بداية قصيدة
|عنوان= عنوان القصيدة
|شاعر= اسم الشاعر
|بحر = اسم البحر (مثال: البحر المنسرح أو مشطور المديد...)
|عرض = عرض القصيدة (بالجزء من المائة من عرض الصفحة)
}}
{{بيت|نص الصدر|نص العجز}}
{{بيت|نص الصدر|نص العجز}}
...
{{نهاية قصيدة}}

كما يمكن وضع شطر بين الأبيات هكذا:

{{شطر|نص الشطر}}

أمثلة استعمال

[عدل]
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|على قدر أهل العزم تأتي العزائم|وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم}}
{{بيت|وتعظم في عين الصغير صغـارها|وتصغر في عيـن العظيـم العظائم}}
{{بيت|يكلف سيف الدولة الجيش همّه|وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم}}
{{نهاية قصيدة}}

على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغـارها وتصغر في عيـن العظيـم العظائم
يكلف سيف الدولة الجيش همّه وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم

ويمكن كتابتها بالعنوان و\أو باسم الشاعر و\أو بالبحر و\أو بتعديل عرض القصيدة باستعمال الطريقة الثانية:

{{بداية قصيدة
|عنوان = مدح سيف الدولة
|شاعر = أبو الطيب المتنبي
|بحر = البحر الطويل
}}
{{بيت|على قدر أهل العزم تأتي العزائم|وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم}}
{{بيت|وتعظم في عين الصغير صغـارها|وتصغر في عيـن العظيـم العظائم}}
{{بيت|يكلف سيف الدولة الجيش همّه|وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم}}
{{نهاية قصيدة}}
مدح سيف الدولة
(أبو الطيب المتنبي)

[من البحر الطويل]

على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغـارها وتصغر في عيـن العظيـم العظائم
يكلف سيف الدولة الجيش همّه وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم

ويمكن كتابة شطر بين الأبيات باستعمال قالب {{شطر}} (وقد استعملت هنا عرض = 40، أي 40% من عرض الصفحة):

{{بداية قصيدة
|شاعر = أبو الطيب المتنبي
|عرض=40
}}
{{بيت|إن النـفـوس عــدد الآجــال|سقيا لدشت الأرزن الطوال}}
{{بيت|بين المروج الفيـح والأغيـال|مــجــاور الخـنـزيـر للرئـبـال}}
{{بيت|داني الخنانيص من الأشبال|مشترف الدب على الغزال}}
{{شطر|مجتمع الأضداد والأشكال}}
{{بيت|كأن فنّاخـسـر ذا الأفـضـال|جـاف علـيـها غور الكـمـال}}
{{شطر|فجـاءها بالفـيـل والفـيّـال}}
{{نهاية قصيدة}}

(أبو الطيب المتنبي)

إن النـفـوس عــدد الآجــال سقيا لدشت الأرزن الطوال
بين المروج الفيـح والأغيـال مــجــاور الخـنـزيـر للرئـبـال
داني الخنانيص من الأشبال مشترف الدب على الغزال

مجتمع الأضداد والأشكال

كأن فنّاخـسـر ذا الأفـضـال جـاف علـيـها غور الكـمـال

فجـاءها بالفـيـل والفـيّـال