أحكام الراء
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
|
للراء ثلاث حالات:
- التفخيم.
- الترقيق.
- جواز الأمرين.
الحالة الأولى: التفخيم:[عدل]
تفخم الراء في الأحوال التالية:
- إذا كانت مفتوحة، مثل: (رَحمة) أو مشددة مثل: (الرَّاشدون).
- إذا كانت مضمومة، مثل: (رُمّان ـ رُزقوا ـ الرُّكَّع).
- إذا كانت ساكنة بعد ضم، مثل: (غُرْفة).
- إذا كانت ساكنة بعد فتح، مثل: (قَرْية).
- إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض، مثل: (أمِ ارْتابوا ـ ارْجعوا).
- إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وأتى بعدها حرف استعلاء في كلمة واحدة مثل: (مِرْصاداً ـ قِرْطاس).
- إذا كانت ساكنة بعد سكون غير الياء، مثل: (القَدْرْ ـ الأمُورْ).
الحالة الثانية: الترقيق:[عدل]
وترقق الراء في المواضع التالية:
- إذا كانت مكسورة، مثل: (رِزقاً ـ فضُرِبَ).
- إذا كانت ساكنة بعد كسرة أصلية، وليس بعدها حرف استعلاء، مثل: (شِرْعة، قُدِرْ، ولا ناصِرْ).
- إذا كانت ساكنة في الآخر بعد حرف ساكن غير الياء، نحو: (الذِّكْرْ ـ السِّحْرْ).
- إذا كانت ساكنة في آخر كلمة وقبلها كسر أصلي، وبعدها حرف استعلاء في أول كلمة أخرى، مثل: (أنْذِرْ قَومك، اصبِرْ صبراً).
الحالة الثالثة: جواز الأمرين:[عدل]
أي الترقيق والتفخيم،:
إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور، مثل: (فِرْق) فمن فخمها نظر إلى مجرد وقوع حرف الاستعلاء بعدها، ومن رققها نظر إلى كونه مكسوراً، والكسر أضعفَ تفخيمَهُ.[1]
المراجع[عدل]
- ↑ الواضح في شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد، عزت عبيد الدعاس، دار الإرشاد للنشر، 2005، سوريا ـ حمص.