مبادئ علم التجويد
المظهر
|
مبادئ علم التجويد: انطلاقاً من قول الله في القرآن (ورتل القرآن ترتيلاً) [1] ومن قول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) [2] فقد اعتنى المسلمون بعلم التجويد وأسسو مبادئه كالتالي :-
المبادئ الأساسية لعلم التجويد
[عدل]- اسمه : علم التجويد
- موضوعة : دراسة كلمات القرآن
- فضله : من أشرف العلوم وأفضلها عند المسلمين لتعلقة بكتاب الله القرآن الكريم
- نسبته من العلوم : أحد العلوم الشرعية
- واضعه من الناحية العملية : الرسول محمد
- واضعه من الناحية النظرية
: كلا من التالي:-
- أبو الأسود الدؤلي
- أبو القاسم عبيد بن سلام
- الخليل بن أحمد الفراهيدي
- حكمه في الشريعة الإسلامية :العلم بالتجويد فرض كفاية , العمل بالتجويد فرض عين على كل مسلم ومسلمه لقول الله (ورتل القرآن ترتيلاً) والترتيل كما قال علي بن أبي طالب هو تجويد الحروف ومعرفة الوقوف.
- إستمداده : أستمد من كيفية قرآئة الرسول محمد من النقول الشرعية عن الصحابة من بعده والتابعين إلى أن وصل إلينا بالتواتر.
- فائدته : هي صون اللسان عن اللحن في لفظ القرآن .
معنى التجويد
[عدل]- معنى التجويد لغةً: التحسين.
- معنى التجويد إصطلاحاً: هو إخراج كل حرف من مخرجه وإعطائه حقه ومستحقة من الصفات.
- حق الحرف من الصفات : أي الصفات اللازمة الثابتة التي لاتنفك عنه بأي حال (كالجهر والشدة والإستعلاء والإستفال والقلقلة وغيرها)
- مستحق الحرف من الصفات : هي الصفات العارضة له في بعض الأحيان (كالترقيق والتفخيم والإدغام والإظهار والمد والقصر والحركة والسكون وغيرها)